أخر الأخبار
دروس قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

الدرس الثامن من دروس - SQL Server 2014- إنشاء قاعدة...

في هذا الدرس الجديد من دروس قواعد البيانات عن طريق 2014 SQL Server  سنرى كيفية انشاء...
اقرأ المزيد
دروس قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

الدرس السابع من دروس - SQL Server 2014- عمليات على...

مرحبا بكم في الدرس السابع من دروس SQL Server 2014   في هذا الدرس سنتطرق الى ب...
اقرأ المزيد
دروس قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

الدرس السادس من دروس -SQL Server 2014 - إنشاء...

في الدرس السادس من دروس -SQL Server 2014 -  و الذي من خلاله سنرى الطريقة الأ...
اقرأ المزيد
دروس قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

الدرس الخامس SQL Server 2014 شرح قواعد بيانات النظام...

في هذا الدرس الخامس سنرى قواعد بيانت النظام او ما يعرف بــــ System Databases والت...
اقرأ المزيد
دروس قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

الدرس الرابع من دروس SQL Server 2014 - التعمق...

في هذا الدرس الجديد الخاص بدروس SQL  سنتعمق اكثر في الكلمات الدلالية التي يتعام...
اقرأ المزيد
دروس قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

الدرس الثالث من دروس SQL Server 2014 - مدخل الى...

في هذا الدرس نتطرق الى بداية التعامل مع الواجهة الرئيسية لبرنامج SQL Server 2014 بداية ب...
اقرأ المزيد
دروس قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

الدرس الثاني من دروس SQL Server 2014 - مدخل...

في هذا الدرس سنتطرق الى مكونات محرك قواعد البيانات SQL Server   SQL Ser...
اقرأ المزيد
دروس قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

مقدمة عن دروس SQL Server 2014

في هذه الدروس سنتطرق بصفة مفصلة الى برنامج  SQL Server 2014 و متقدمة ان شاء الل...
اقرأ المزيد
برامج قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

تحميل نسخ SQL Server الكاملة

جميع نسخ محرك قواعد البيانات Microsoft SQL Server برامج Microsoft SQL SERVER هو نظام إ...
اقرأ المزيد
دروس قواعد البيانات
منذ بضع اعوام

SQL SERVER 2014 دروس

سيكوال سرفر :هو عبارة عن قاعدة بيانات مركزية تقوم بإدارة قواعد البيانات وتوزيعها عبر شبكة...
اقرأ المزيد

لغة النمدجة الموحدة UML الدرس الثالث

النموذج اللولبي

الأسلوب البديل هو النموذج اللولبي (spiral model) ، حيث نقوم بالتصدّي للمشروع عن طريق تقسيمه إلى سلسلة من الدورات الحياتية lifecycles القصيرة ، كل دورة تنتهي بإصدار لبرنامج قابل للتنفيذ.


شكل 4: العملية اللولبية، هنا يتم تقسيم المشروع إلى خمسة أطوار، كل طور يُبنى فوق سابقه، و كل طور ينتهي بإنتاج إصدارة لبرنامج جاهز للتشغيل.
مع هذا الأسلوب:
·        يستطيع فريق العمل أن يشتغل على كامل الدورة الحياتية (تحليل، تصميم، توليف، اختبار) بدلا من صرف سنوات على نشاط واحد.
·        يمكننا الحصول على ملاحظات وتقييم الزبون مبكرا و بصورة منتظمة، ورصد الصعوبات المحتملة قبل التمادي بعيدا في عمليات التطوير.
·        يمكننا التصدّي لنقاط المخاطرة مقدما، بالأخص التكرارات ذات المجازفة العالية (مثلا: التكرار الذي يتطلب تنفيذ بعض التقنيات الجديدة غير المجرّبة) يمكن تطويرها أولا.
·        يمكن اكتشاف مدى حجم  و تعقيد العمل مبكرا.
·        الإصدار المنتظم للبرنامج يعزّز من الثقة.
·        الوضع الحالي للمشروع (مثل: مقدار ما تم انجازه) يمكن تحديده بدقة أكبر.
عيوب العملية اللولبية هي:
·        عادة ما تقترن هذه العملية بما يعرف بالتنشئة السريعة للتطبيقات (RapidApplication Development)، و التي تعتبر من قبل كثيرين مجرد عمل هواة (hacker's charter).
·        العملية أكثر صعوبة عند إدارتها. ففي النموذج الانحداري يمكن الاستعانة بالتقنيات التقليدية لإدارة المشروعات مثل مخططات غانط (Gantt Charts)، لكن العمليات اللولبية تتطلب أساليب مختلفة.
من أجل تدارك عيوب العملية اللولبية، لنلقي نظرة على أسلوب مشابه لكن أكثر تقنينا و يدعى إطار العمل التكراري التزايدي (Iterative, Incremental Framework). 
&
في ورقة لفيليب كروشتن قام بتعداد الفخاخ التي غالبا ما يقع فيها المدراء عند تطوير أول تكرار (المرجع[5] ، متوفر في موقع راشيونال.

إطار العمل التكراري التزايدي

إطار العمل التكراري التزايدي (Itreative, Incremental Framework) هو امتداد منطقي للنموذج اللولبي، لكنه أكثر تقنينا و صرامة. سوف نقوم بتبنّي إطار العمل التكراري التزايدي خلال بقية هذه الدروس.
ينقسم إطار العمل إلى أربعة أطوار رئيسية: (Inception)، التفصيل (Elaboration)، البناء (Construction) والانتقال (Transition). يتم انجاز هذه الأطوار على التوالي، لكن يجب أن لا نخلط بين هذه الأطوار و المراحل في الدورة الحياتية للنموذج الانحداري. في هذا القسم سوف نشرح هذه الأطوار و نستعرض النشاطات التي يتم أداؤها في كل طور.



شكل 5: الأطوار الأربعة لإطار العمل التكراري التزايدي

الاستهلال

يتعلق طور الاستهلال بوضع نطاق المشروع و تحديد التصوّر العام له. بالنسبة للمشاريع الصغيرة يمكن لهذا الطور أن يكون مجرد دردشة بسيطة على فنجان قهوة،  يعقبها اتفاق على البدء في المشروع. في المشاريع الكبيرة يتطلب الأمر المزيد من التحرّي. المخرجات (deliverables) المحتملة من هذا الطور هي:
·        وثيقة التصوّر.
·        استكشاف مبدئي لاحتياجات الزبون.
·        التحديد الابتدائي لمفردات (glossary) المشروع (المزيد حول هذا لاحقا).
·        دراسة جدوى (تتضمن محددات النجاح، التنبؤات المالية، تقديرات العائد على الاستثمار، الخ).
·        التحديد المبدئي لنقاط المخاطرة.
·        خطة المشروع.

التفصيل

الغرض من التفصيل هو تحليل المشكلة، و المضي خطوة ابعد في إعداد خطة المشروع، و استبعاد المناطق الأكثر مخاطرة فيه. مع نهاية طور التفصيل؛ نتأمل حصولنا على فهم عام لكامل المشروع، و لكن ليس بالضرورة فهما متعمقا (لاحقا سيتم التصدي له بصورة أجزاء صغيرة يسهل مناولتها).
نموذجان من UML يكون لهما قيمة كبيرة في هذه المرحلة. نموذج حالة الاستخدام Use Case سيساعدنا في متطلبات المستفيد (أي الزبون)، و مخطط الصنفية Class Diagram و الذي يمكن أيضا استخدامه لاستكشاف المفاهيم العامة التي يتصورها المستفيد. المزيد حول هذا الموضوع قريبا.

البناء

في طور البناء، نقوم ببناء المنتج. هذا الطور لن يتحقق بأسلوب خطي Linear ؛ بل يتم بناؤه بنفس أسلوب النموذج اللولبي، من خلال سلسلة من التكرارات. كل تكرار هو نفسه الأسلوب القديم: نموذج انحداري  بسيط. و من خلال الحرص على أن يكون كل تكرار أقصر ما يمكن، نأمل أن نتجنب المشاكل المزعجة التي ترافق الانحداريات.







شكل 6: طور البناء و يحتوي على سلسلة من الانحدارات المصغرة.

مع نهاية أكبر عدد من التكرارات سوف نطمح للحصول على منظومة تعمل (مبدئيا بالطبع، ستكون منظومة محدودة جدا في المراحل المبكرة). هذه التكرارات تسمّى تزايدات Increments، ومن هنا أتت تسمية إطار العمل هذا!

 لاحظ أنه في أطوار الاستهلال و التفصيل، يمكن بناء مجسمات (برمجية) أولية. هذه المجسمات يمكن تطويرها تماما بنفس الطريقة ؛ أي سلسلة من التكرارات الانحدارية المصغرة. عموما و بقصد التوضيح في هذه الدروس سوف نبقي على أطوار الاستهلال و التفصيل بسيطة قدر الإمكان، و نستعمل الانحداريات عند البناء فقط.





قد يعجبك ايضا
تعليقات
تعليقات Bloggerتعليقات Disqus



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-